غرف نوم جميلة ديكورات غرف نوم رائعة ...
ديكور غرف نوم عصريه وخلابه جدا لازم ...
غرف نوم , غرفة نوم , غرف نوم خشبية ...
ديكورات غرف نوم وحمامات
غرف نوم ايطاليه رووووعه
أشهى الأكلات, ميكاب, تسريحات شعر، أزياء، الموضة, الأكسسوارات, صحة عامة, ديكور, عناية بالجسم و البشرة و الشعر, الوانك الفضلة, شخصيتك, تربيةالحيوانات الأليفة و العناية بها
خطورة فرد الشعر
عملية فرد الشعر تستند إلى حقيقة علمية هي أن وضع المواد القلوية أو المواد المختزلة يؤدي إلى تفتيت الأربطة بين جزيئات المادة القرنية التي تعطي الشعرة صلابتها وقوامها ولذلك فإن وضع هذه المواد يجعل الشعرة سهلة التشكيل وبعد تشكيل الشعرة في الصورة المطلوبة توضع مادة مؤكسدة لتثبيت جزيئات المادة القلوية في هذا الوضع الجديد وهذا هو الأساس العلمي لعملية فرد الشعر
ولكن هناك كثير من المحاذير لهذه العملية فإن عدم معرفة التركيز المناسب لكل شعرة من المادة القلوية قد يؤدي إلى تحطيم أربطة جزيئات المادة القرنية كذلك عدم معرفة المدة المناسبة لتعريض الشعر لهذه المادة القلوية يؤدي إلى نفس النتيجة ويكون هذا الضرر بصفة نهائية مما يؤدي إلى كسر قصبة الشعرة . لا تكثري من تغيير لون شعرك : صبغات الشعر المستعملة تضم نوعين من الصبغات الأولى الصبغات النباتية مثل الحنة وهي آمن في الاستعمال ولا تسبب أية أضرار ولكن يعيبها سرعة زوالها والثاني الصبغات الكيماوية وهذه لها صفة الثبات إلا أنها تسبب حساسية بالجلد عند بعض الأشخاص وهؤلاء ينبغي ألا يتعرضوا لهذا النوع من صبغات الشعر إطلاقا واستعمال صبغة الشعر لا يضر الشعرة ولكن عملية تغيير لون الصبغة وما يستلزم من إزالة للصبغة السابقة مما يستدعي استعمال مواد مزيلة للصبغة تؤدي إلى إضعاف أربطة المادة القرنية ويمكث تأثير هذه المواد قبل أن تعود الشعر إلى حالتها الطبيعية مدة من أربعة إلى ستة شهور ولذلك ينبغي عدم تغيير لون الصبغة قبل مضي ستة شهور على الأقل . الباروكة :ما يذكره المتخصصون في هذا المجال من طرق العناية بالشعر استعمال الباروكة فيه محظور شرعي وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة ففي حديث عائشة رضي الله عنها – أن جارية من الأنصار تزوجت وأنها مرضت فتمعط شعرها فأرادوا أن يصلوه فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فلعن الواصلة والمستوصلة . ولا شك أن فعل ذلك من كبائر الذنوب .تمعط شعرها : أي سقط . وصايا للمحافظة على الشعر كيف تضمن الفتاة أو السيدة شعرا ناعما كالحرير بلا متاعب أو أضرار ؟ هذا هو السؤال الذي يشغل بال الكثيرات ونلخص الإجابة في هذه الوصايا العشر للمحافظة على الشعر . 1- غسل الشعر مرتين في الأسبوع : غسل الشعر من الأشياء الهامة للمحافظة على سلامته وذلك لأن إفرازات فروة الرأس بما تحويه من دهون إذا تركت دون إزالة فإنها تؤدي إلى تراكم الأتربة علاوة على زيادة نمو البكتيريا المعايشة مما يساعدها على مهاجمة فروة الرأس التي قد تكون أصيبت بالتهيج نتيجة تراكم الإفرازات الدهنية والأتربة ما يؤدي إلى (هرش) تنتهي بحدوث جرح أو خدش بالرأس وهذه تعتبر المنفذ الذي تهاجم منه البكتيريا جلد فروة الرأس وقد اتضح أن المعدل الأمثل لتفادي هذه الأمراض هو غسل الشعر مرتين في الأسبوع أو مرة على الأقل خاصة إذا حالت عملية تشكيل الشعر دون غسل الشعر مرتين في الأسبوع كما ينبغي وغسل الشعر لا يؤدي إلى سقوطه فإن الشعيرات التي تسقط أثناء عملية الغسل هي شعيرات في أواخر دورة حياتها أي إنها ستسقط تلقائيا حتى ولو لم يغسل الشعر . أما الشعيرات التي في طور النمو فإنها لا تتأثر إطلاقا بعملية غسل الشعر وكذلك فإن عملية تكرار غسل الشعر بمعدل مرتين في الأسبوع لا تؤدي إلى زيادة جفاف الشعر إذ أن الغدد الدهنية الموجودة في فروة الرأس تعوض الدهون التي يزيلها غسل الشعر وتستغرق عملية التعويض فترة وجيزة من نصف ساعة إلى ساعة . 2- الصابون أفضل من الشامبو : وخاصة صابون زيت الزيتون فإنه يقضي على الحشرات الصغيرة تهاجم الشعر ، مثل القمل . يشيع البعض أن الصابون ضار بالشعر لما يحويه من مادة قلوية . لا نذكر أن الصابون قلوي ولكن الشامبو يحتوي أيضا على قلويات إذ إنه عبارة عن صابون عليه بعض الإضافات الكيماوية والتي لا تغير من قلويته في كثير من الأحيان والإحساس بأن الشامبو لا يؤدي إلى جفاف الشعر بعد الغسل ناتج عن وجود أنواع من الدهون مضافة إلى الشامبو ولكننا عرفنا أن الجفاف الذي يعقب الغسل جفاف وقتي لا يمكن تعويضه بسرعة من الغدد الدهنية بفروة الرأس وعليه فإن الشامبو لا يفضل عن الصابون من ناحية القدرة على التنظيف وميزة وجود الدهون في الشامبو ميزة وقتية لا تمكث أكثر من نصف ساعة علاوة على ما يسببه الشامبو من متاعب إذ أن الإضافات الكيماوية الموجودة بالشامبو قد لا يتحملها كل أنواع الشعر بالإضافة إلى ما قد تحدثه من حساسية بالجلد فضلا على أن الشامبو ليس في متناول كافة المستويات وصابون التواليت العادي الذي يستعمل للأغراض العادية مثل الاستحمام وغسل الوجه واليدين معروف أنه لا يضر بالبشرة ولا الأغشية المخاطية مثل العين والأنف والفم فكيف يمكن أن يسبب أضرارا للشعر مع أن الشعر مكون من خلايا قرنية ذات مقاومة أعلى بكثير من مقاومة الأغشية المخاطية والبشرة 3- المشط والفرشاة مفيدان للشعر :إن عملية تمشيط شعر الرأس وكذلك استعمال الفرشاة في الحدود المعقولة يفيدان الشعر إذ أنها تؤدي إلى تنشيط الدورة الدموية بفروة الرأس مما يزيد من فرصة وصول المواد الغذائية إلى الشعر ولكن الإفراط في تمشيط الشعر أو في استعمال الفرشاة ونقصد بالإفراط استعمال العنف الذي قد يؤدي إلى تقصف الشعر نتيجة لكسر قصبة الشعرة بواسطة المشط أو الفرشاة . والادعاء بأن المشط البلاستيك يضر بالشعر نتيجة لما يتولد من احتكاك مادة البلاستيك بالشعر من موجات كهربائية هو ادعاء مردود ، فإن هذه الموجات تكون ضعيفة جدا بحيث لا تؤثر في الخلايا القرنية الصلبة التي تكون قصبة الشعرة . ما هو الشامبو (الجيد) والأحسن للشعر ؟ ليست الرغوة دليل جودة الشامبو ، إن فعالية الرغوة التي يعطيها أحد هذه المستحضرات لا علاقة لها بقدرته على التنظيف ، واستطرادا فإن فعاليته تعتمد على أنواع المواد المنظفة التي يحتوي عليها ، وهذه المعلومات يجب أن تكون مذكورة على الغلاف الخارجي . ولا دخل حتى للون أو مقدار لزوجة الشامبو بكفاءته وفعاليته . -التبديل : ليس من الضروري تبديل أنواع الشامبو وتجربتها دون سبب يدعو إلى ذلك ، فحالما تجدين النوع المناسب لشعرك بحيث تلحظين بأن حالته تبقى كما ترغبين ، فباستطاعتك المداومة على استعمال نفس النوع . أما في حال تغير أسلوب حياتك لجهة الانتقال إلى منطقة مناخية جديدة أو الجهة ، فمن المرجح أن تتغير حالة الشعر مما يستدعي تغيير نوع الشامبو المستعمل . وكذلك في حال صففت الشعر على طريقة (البرمانانت) أو كوي أو صبغ ، يصبح بحاجة إلى معالجة جديدة وبحاجة بالتالي إلى نوع جديد من الشامبو . كيف تختارين الشامبو المناسب ؟ : يوجد بالأسواق عشرات الأنواع من الشامبوهات بأحجام وأشكال وخصائص مختلفة ونصيحتي لك عند الشراء للشعر الجاف : شامبو البيض . للشعر الدهني : شامبو الليمون . للشعر العادي : شامبو مقو . وإذا كان لديك مشكلة بالشعر فاختاري الشامبو المناسب لعلاج هذه الحالة أو استشيري الطبيبة في ذلك مثل شامبو قشر الشعر ، والشامبو المقاوم لسقوط الشعر . معدل استخدام الشامبو لغسل الشعر : من المفروض أن يكون معدل غسل الشعر في فترة الصيف أكثر منه في فترة الشتاء وأن يقل معدل غسل الشعر الجاف عن الشعر الدهني . بناء على ذلك ينصح بغسل الشعر الجاف أو العادي مرة واحدة أسبوعيا ، بينما يغسل الشعر الدهني مرتين أسبوعيا . وقبل غسيل الشعر بالشامبو ، ينصح بعمل تدليك لفروة الرأس بأخذ الزيوت لمدة 10 إلى 15 دقيقة لتنشيط الدورة الدموية بفروة الرأس .. وبعد ذلك بحوالي ساعة يبدأ غسل الشعر بالشامبو وفي حالة الشعر الجاف يفضل عمل التدليك باستخدام زيت الزيتون الدافىء . ويستعمل الشامبو بوضع ملء ملعقة كبيرة في حفنة اليد اليسرى ، وفردها على الشعر مع عمل تدليك بأصابع اليد اليمنى تحت الماء لبضع دقائق حتى تمتص فروة الرأس مادة الشامبو (لاحظي أن استخدام كمية كبيرة من الشامبو يجعلك تفقدين جزءا منها دون الاستفادة منه) . بعد ذلك يكرر غسل الشعر بنفس الجرعة تقريبا ، ويشطف بعدها بالماء . وقد تحتاجين بعد غسل الشعر بالشامبو إلى وضع المثبت خاصة إذا كان الشعر جافا .. ويستخدم المثبت بوضع قليل من المثبت على الشعر ويفرك قليلا ثم يترك لمدة خمس دقائق ثم يشطف ½ شطفة ليسهل عملة التمشيط وليبقى لامعا براقا سهل التصفيف
نشرة عن فوائد بعض الأعشاب الطبيعية و طرق استعمالها
القرنفل: فوائده : يقوي المعدة و القلب و الكبد ، يساعد على الهضم ، يقوي اللثة و الدماغ ، يطيب النكهة ، يذهب غشاوة البصر ، يقطع سلس البول ، يزيل الخفقان إذا استعمل مع العسل و الخل ، يوضع على الأسنان المتسوسة قطعه مبتلة به لأتلاف الحساسية العصبية ، و يعتبر مطهر و مخدر للآلام و القروح ، و يدر الطمث و ضد هبوط المعدة و ضعفها و ضعف البصر و السمع و هبوط القوي ، يستعمل كمهدئ و ملطف إذا حلي بالعسل .
حب الرشاد ( الثفاء ) : ثبت أنه يحتوي على عناصر هامة من الحديد و الفسفور و المنجنيز و اليود و الكالسيوم بدرجة عالية ، و فيتامينات ( أ ، ب ، ج ، ب2 ، هــ ) و الخلاصة المرة .
فوائدة في الطب القديم و الحديث : التقوية العامة ، فاتح للشهية ، مدر للبول ، طارد للرياح ، مهدئ و مخفض لضغط الدم ، للتقوية الجنسية و عسر النفس ، للربو و جلاء الصدر من البلغم و النيكوتين ، فعال في تفتيت الحصى و الرمال و مكافح للسرطان و الروماتزم و السكري و السل ، يفيد في أمراض الجلد ، لتنقيه البول و طارد للسموم ، ضد النزلات الصدرية و الصداع .
طريقة الاستعمال : كأس من مغلي الرشاد صباحاً و مساءً و يضاف عليه العسل .
الحلبه : فوائدها : لتلين الحلق و المعدة ، لأمراض الصدر و السعال و الربو و المغص ، للضعف الجنسي ، فقر الدم و ضعاف البنية ، لوجع الرحم إذا طبخ دقيقها في الماء و جلست فيه المرأة ، تعطي للفتيات في زمن البلوغ لتنشط الطمث ، تعالج الإمساك بخلطها مع العسل : لطرد الديدان المعوية ، لعلاج البواسير للمرضعات اللواتي يعانين من قله الحليب ، غذاء أساسي للنفساء .
طريقة الاستعمال : تغلى و تحلى بالعسل .
الزنجبيل : فوائدها : معين على الهضم و الجماع و مقوي للقلب ، مطهر ، مضاد للحمى ، ماؤه المقطر من الأدوية الجيدة لا مراض العين ، لتوسيع الأوعية الدموية ، لزيادة العرق و الشعور بالدفء ، لتلطيف الحرارة ، يستخدم في الطبخ كفيتامين ، لأمراض الصدر و الروماتزم و بحه الصوت و البرد الشديد ( نزلات البرد) ، يعتبر علاج ر رئيسي للطاعون .
طريقة الاستعمال :أما منقوع أو مغلي ثم يحلى بالعسل و يشرب قبل الأكل .
القرفة : لتنشيط الدورة الدموية ، إذا خلطت بالعسل تنفع لنزلات البردو السعال ، لعسر البول ، تساعد على الهضم و تنقي الصدر ، تفتح سدد الكبد ، تهدئ تلبك المعدة و تسكن البواسير ، تمنع الخفقان و تجلو البصر ، تنفع في الربو و الزكام و السعال .
طريقة الاستعمال : تغلى ثم تحلى بالعسل .
الشمر( السنوت ) : ثبت أنه يحتوي على فيتامينات ( أ ، ب ، ج ) و الكالسيوم و الفسفور و الحديد و الكبريت و البوتاسيوم و فيه خلاصه عطريه .
فوائده : للتقوية العامة ، لإفراز الحليب ، تسكن التشنج ، يعطى للأطفال كمهدي يساعدهم على النوم ، يستعمل ضد السعال و الربو حيث يمكن عمل مغلي منه ومن الحلبة والبابوننج واليانسون بنسب متساوية لقطع البلغم لدى الصغار والكبار، يستعمل لتقوية العظام و ذلك بوضع ملعقة صغيرة في كأس ماء مغلي ثم تصفى و تشرب ، ينبه الغدد الجنسية ، يطرد الدود من الأمعاء ، يفيد في حالات الصداع و الدوخة .
طريقة الاستعمال : ملعقة صغيرة لكل كأس تضاف إلى الماء بعد غليه فينقع لمدة عشر دقائق ثم يصفى و يشرب بعد الأكل مع عسل .
اليانسون : فوائده : فعال لتسكين المغص و تنشيط الهضم ، إدرار البول ، إزالة انتفاخ البطن ، إزالة أمراض الصدر و الحلق و السعال ، طرد الريح البطنية ، مهدئ عصبي خفيف ، يدر اللبن ويسكن الصداع ، يعطي للأطفال لطرد الغازات و تخفيف حدة بكاءهم .
طريقة الاستعمال : يغلى بذرة ثم يصفى و يشرب و إذا أضيف مع الشمر كانت الفائدة عظيمة و أنفع و كذلك مع العسل .
البابونج : فوائده : يعالج المغص المعدي و المعوي ، رمل الكلى و حرقان البول ، يفيد في التهابات المثانة و مغص الرحم أثناء دورة الحيض و النفاس ، يعالج التهاب اللوزتين و الحنجرة و بحة الصوت إذا تغرغر به ، لعلاج العيون المصابة بالرمد ، فعال للجروح و القروح إذا غسل أو مسح مغليه الأماكن المذكورة .
طريقة الاستعمال : تضاف نصف ملعقة منه لكل فنجان ماء ساخن و يترك لمدة خمسة دقائق ثم يصفى و يحلى بالعسل و يشرب
الكمون : يعالج التهابات العيون ويهدئ من تهيجها وذلك باستعماله بعد غليه وغسل العين به لألآم الطمث والمغص المعدي ، يستعمل لطرد الرياح ، و محاربة السمنة وذلك بنقع قليل منه في كوب ماء مغلي مع ليمونة مقطعة حلقات ويترك طوال الليل ثم يشرب الماء في الصباح على الريق .
النحافة
كلمات مفتاحية: النحافة / النحافه / علاج النحافه / علاج النحافة / لزيادة الوزن / زيادة وزن / طرق زيادة الوزن / النحيف / النحيف
ماهي النحافة؟
يمكن وصف شخص ما بأنه نحيف عندما يكون مؤشر كتلة الجسم لديه أقل من 18.5.
أسباب النحافة:
هناك أسباب عديدة للإصابة بالنحافة، نذكر بعضها:
علاج النحافه:
من الصعب على النحيف زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي أو ذي الوزن الزائد، وذلك يرجع للجينات الموروثة أو بسبب زيادة نسبة الإيض أو حرق الغذاء لديه، أو لأنه يمتلك عدداً أقل من الخلايا الدهنية أو بسبب زيادة طوله أو لأنه ببساطة غير حريص على الأكل.
ولذلك لا بد من العمل المستمر وعدم الملل من المحاولات.
يحتاج المصاب بالنحافة الشديدة للاستشارة الطبية للتأكد من خلوه من الأمراض المسببة للنحافة ومن ثم علاجها، فالمصاب بفقر الدم مثلاُ يحتاج لفحوصات خاصة لمعرفة سبب الفقر وعلاجه، فإن كان بسبب نقص الحديد يُعطى حبوب الحديد التي تعوض النقص، أما إذا كان بسبب النزف الشديد أثناء الدورة الشهرية، عندها تحتاج السيدة للعلاج من قِبل طبيب النساء والولادة لمعرفة سبب غزارة النزف وعلاجه.
وكذلك بالنسبة للمصاب بفرط الغدة الدرقية فهو بحاجة لعمل تحليل لمستوى الهرمونات بالدم ثم العلاج المناسب لتثبيط الهرمون المرتفع.
بعد التأكد من سلامة النحيف من الأمراض العضوية والجسدية يأتي الدور العلاجي للتغذية والتمارين الرياضية المنتظمة للوصول إلى الوزن الطبيعي.
بعض النصائح المهمة لزيادة الوزن:
1. 3-5 حصص من الخضراوات.
2. 2-4 حصص من الفاكهة.
3. 2-3 حصص من الحليب ومشتقاته كاللبن والزبادي والجبن.
4. 6-11 حصة من الخبز والحبوب والرز والمعكرونة.
5. 2-3 حصص من اللحوم والأسماك والبقوليات.
6. تُستعمل الدهون والزيوت والحلويات باعتدال وبكميات قليلة.
يمكن تعريف الحصص بالتالي:
- حصة من مجموعة الخبز والحبوب تساوي شريحة من الخبز أو نصف كوب من الرز أو المعكرونة المطبوخة.
- حصة من الخضراوات تساوي نصف كوب من الخضراوات أو برتقالة واحدة متوسطة أو تفاحة متوسطة الحجم أو ثلاثة أرباع كوب من العصير.
- حصة من مجموعة الحليب تساوي كأس من الحليب.
- حصة من اللحوم تساوي قطعة صغيرة من اللحم أو الدجاج أو السمك أو كوب ونصف من البقول المطبوخة.
· يفضل اكل وجبات صغيرة ومتعددة بدلآ من وجبات كبيرة وقليلة, فمثلاً يحتاج النحيف الى ثلاث وجبات رئيسة وثلاث وجبات صغيرة، الأولى بين الفطور والغداء والثانية بين الغداء والعشاء والأخيرة قبل النوم.
· تناول الأطعمة الغنية بالطاقة كخليط الفواكه مع الحليب"كوكتيل" وخاصة كوكتيل الموز، والمعجنات كالفطائر والكعك.
· بدء الوجبة بالطبق الرئيس وتأجيل السلطة والفاكهة لآخر الوجبة.
· تناول الفواكه والخضراوات التي لا بد منها لإمداد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة.
· تناول بعضاً من الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبداله بشطيرة من القشطة والمربى أو العسل.
· إضافة المارجرين للأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام .
· إضافة زيت الزيتون إلى السلطات.
· إضافة العسل إلى الحليب والمشروبات الساخنة.
· تناول المكسرات والفواكه المجففة في الوجبات الصغيرة أو إضافتها إلى السلطة والرز.
· تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.
· إضافة الجبن المبشور إلى الرز والمعكرونة ومكعبات الجبن الأبيض للسلطة.
· تناول الطعام مع رفقة محببة وفي الهواء الطلق.
· استعمال الزبدة أو المارجرين بدهنها على الشطائر عند تحضيرها قبل وضع الجبن أو زبدة الفول السوداني وإضافة المربى أو العسل بعد ذلك.
· شرب الحليب كامل الدسم أو المضاعف وذلك يُحضّر بإضافة ثلث كوب من حليب البودرة منزوع الدسم إلى كوب من حليب كامل الدسم، وهو يحتوي على سعرات حرارية تفوق الحليب كامل الدسم بنسبة 50%ومقدار من البروتين ضعف الحليب كامل الدسم.
· تجنب شرب الماء أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الأنزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم، إلى جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيف يشعر بالشبع بسرعة.
· مضغ الطعام ببطء وبشكل كاف.
· محاول التغيير في الوجبات لطرد الملل.
· ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوّي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلاً من زيادة الدهون كما أنها تفتح الشهية وتُقلل من تأثير الضغوط النفسية على الصحة العامة.
· التعرّش للشمس فهي تحّسن الصحة وتفتح الشهية.
· استشارة الطبيب لاستعمال بعض الحبوب المقوية أو الفيتامينات والمعادن في حالة عدم كفاية الوجبات الغذائية من هذه الناحية.
· محاولة الابتعاد قدر الإمكان عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تُضعف الشهية وبالتالي تُنقص الوزن.